ألم الإنتظار

القائمة الرئيسية

الصفحات


آسفةٌ ياقلبى على الإنتظار إذ مادام  يطول غيابه، وأنت تنتظره، هل سيأتى اليوم أم غدًا؟ هل سيقوم بمراسلتى أم لا؟ نحن ننتظر وننفطر لكنه لا يشعر بنا إلا عند الحاجة إلينا آسفةٌ ياقلبى على الأيام واليالي والسهر الطويل، ارهقتك بما فيه الكفاية، اتعبتك بما لا تطيق أن تتحمله، عندما كنت تقول هل ذهب أم هل سيعود؟ وأنت لا تدري، لا تدري عنه شيئًا. 



بقلم الكاتبه : آية أحمد

مسئول قوافل خارجيه لدى جمعية رساله

تعليقات

التنقل السريع