"حرقان قلبي"
لـِ/إهداء أحمد.
حرقان بقلبي أتيقن أن لا حدود لهُ، أشعُر وكأنه موقد مُشتعل بداخلي.
لا أعلم الأسباب حقًا لماذا؟ لمتىٰ؟ علىٰ الأقل سيستمر كُل هذا لكن لا نجاح في معرفة هذا؟!
أنتظر فقط لحظة إخماد تلك النيران المُشتعله بداخلي رُبما لُتعلن إنتهاء اليأس، أو حتىٰ لتُعلن إحتراق قلبي بالكامل، وأظن هذا الرأي الأرجح.
قلبي أصبح رمادًا يُعاركه الهواء حتىٰ بتركه بمكانًا لا يؤمن بوجوده إطلاقًا.
قلبي مُحترق، عقلي لا يعرف الأسباب، رُبما تحرقه ظُلمه العالم، الأحلام المُتفتته، الظُلم المُعشش بسماء العالم، ربما يحرقه حُبٌ عابر، صداقة مُنتهيه، أو لأسباب غير مفهومه؛ لكن المفهوم أن القلب مُحترق لا محال من ذلك.
"العزاء واجبٌ إليك يا قلبي الصغير"

تعليقات
إرسال تعليق