حَياتُنَا مَأ هِى إِلّا رِحلَةٌ عَبرَ الزّمَان، فَمَهمَاطَالَت سَتَنتَهِى ونَعُودُ لِمَوطِننَا الأَصلِي _ أَلَأ وهُو التّرَاب _ مِنهُ خُلِقنَا، وإِلَيهِ سَنعُود ، ومِنهُ سَنُبعَث،
فَأَينَ الحَنِينُ إِلَيهِ وهُوَ الوَطَن؟
وكَيْفَ نَخَاف مِنهُ؟
أَلَم يَقُولُوا دَائِمًا أَنّ الوَطَن هُو الأَمَان؟
إِذًا ؛ فَلنَعمَلْ دَائِمًا لِجَعلهِ آمِنًا، ولْيَكُن هُوَ دَارُ السّلَام .
بقلم "صفية محمد"
تعليقات
إرسال تعليق