اشتقت إلى روحًا جعلتني ملكة متوجة على عرشي، روحًا كان بيدي أتحدى كل العالم ما دامت بجانبي، والدعم لا ينقطع، يقتلني الحنين ولا أدري ماذا أفعل؛ روحك دائمًا أمامي، أشعر بأنها تُعانقني لكن مع أسفي وحسرتي كنت أودُ أن أُعانقها حقًا، وأبكي حتى تنفد طاقتي الذي لم أستطع إخراجها بعد، أين ذهبت؟!
أريد أن أعود واقف أمام العالم مطمئن أنك ورائي؛ وقتها صدقني لا يهمني شيء، لكني الآن حقًا لم يعد يعنيلي اي شيء.
بقلم : هاجر عبد الحميد

جميل جدا
ردحذف