قُوةٌ زَائفه

القائمة الرئيسية

الصفحات



أَتَعَجبُ لِصَلابَتي، كَيفَ لِي أَن اضحكُ دونَ تَوقُّف، أَدعي السَّعادة، كَيف لي أَن أَكون بِتِلكَ الصَّلَابةُ وَ بِدَاخلي يَحتَرِق، كَيفَ لي أَن أَنشر تِلكَ السَّعادةُ أَينَمَا وُجِدت ، وَ بِدَاخِلي يَصرُخُ طَلباََ لِلمُساعَده، كَيف لِي أَن أُسَانِدُ هَذا وَ أُخَفِفُ عَن ذَاك وَ أَنا أَحتَاجُ مَن يُوَاسِي أَلَمِي، مَن يَرَي ذَلِكَ الضعفُ الذي يَكمُن دَاخِلي وَ أُحاوِلُ جَاهِدةً أَن أُخفِيه، مَن يَحتَوي رُوحي الذَّابِله، وَ يُدخِلُ السرور لِقَلبي. 


للكاتبه/ رحمه محمد


تعليقات

التنقل السريع