هل تُعاهدُني على البقاء؟

القائمة الرئيسية

الصفحات

هل تُعاهدُني على البقاء؟



ظننتُ حُبي لك في بداية الأمر مُجرد خُرافة كما يحدث معي دائما! ظننتُك أُسطورةٍ سأتحدثُ عنها لِساعاتٍ وستبقى ذكرى تُخلدُ في عقلى كما حدث مع خُرافاتي المستمرة! مرّ الكثيرُ ساعاتٍ وشهور ومازلتُ كما كُنت يكفيني ذكر إسمك لكي أُتوجهُ على قلبي يكفيني الحديثُ عن مُستقبلي ليقع الإختيارُ عليك أنك هو. أعلم أنني مُتقلبة المزاج أمتلكُ عيوباً عصبيةُ بشكلٍ مفرط لكني أُحبُك كأن قلبي لم يُخلق إلا لك كأن أرواحُنا أتصلت قبل حضوري هذا العالم حتى، كأنك أول شخصٍ رأتهُ عيناي كأنك كُل الأشخاص! بل كأنك أنا..يكفيني من العالم أن تكون بالجوار فهل تُعاهدُني على البقاءِ لأبقى على قيد الحياة؟...

لـ سارة مهدي إبراهيم "روح"

تعليقات

8 تعليقات
إرسال تعليق
  1. عاش يبطل

    ردحذف
  2. مليون مبااااااارك ي غالية💜

    ردحذف
  3. لقد هرمنا من أجل هذه اللحظه😂💜

    ردحذف
  4. عاش ي جميلة❤️

    ردحذف
  5. اللهم بارك مبدعه ♥

    ردحذف

إرسال تعليق

التنقل السريع