تائه فى سحر عينيها البندقية، لقد سحرتنى عينيها لدرجة اننى لا استطيع النوم، فكلما أغمض لى جفنًا رأيتها فى خيالى، فقد جعلنى جمال عينيها ساهر مع قهوتى وصورتها؛ التى فى بالى ودندنة الأغانى فأصبحت هائمًا وشاردًا فى ذلك الجمال الساحر، يا صاحبة الحبة البندقية فلونها يذكرنى دائمًا بالقهوة، كمْ كنت أعشقها والآن أصبحت أعشق عينيك.
بقلم : آية أحمد

تعليقات
إرسال تعليق