عذرًا، فأنا من جُرحت بيدي

القائمة الرئيسية

الصفحات

عذرًا، فأنا من جُرحت بيدي


وعدتني أنك لن تتركني وترحل، لكن ماذا فعلت؟ خلفت بكل هذه الوعود في لحظات تركتني وذهبت دون عودة، لقد بكي القلب علي فراقك، فأنت كنت مصدر الحياة والسعادة بالنسبة لي، اخبرتني أنك تعشق ابتسامتي بشدة لكنك سرقتها ورحلت، احببتك بشدة، لا بل عشقتك رغم أنني أعلم منذ البداية أنك لا تحبني، حطمت قلبي ورحلت أصبحت وحيدة من جديد دون عائلة دون أصدقاء. 



بقلم الكاتبه : دنيا علي عبد العزيز

مسئول قوافل خارجيه لدى جمعية رساله

تعليقات

التنقل السريع