أصبحت لا أبالى

القائمة الرئيسية

الصفحات


أصبحت لا أبالي، فقد جعل العالم بداخلي إنسان لا يهمه إلا أمره بل أصبح حتى أمره لا يعنيه، أمِت أنا؟ أم ما زلت حيّة؟

نعم، لقد مت داخليًا، ولكنني أتظاهر بالحياة خارجيًا.

ما هذا العالم الذى أعيش فيه؟

الوحدة أصبحت ملجأي، والفراق أصبح شيمة من حولي.

العالم أصبح سجنًا، كثير من الأشياء تحدث لك ولمن حولك ولكن لا أنت تبالي لهم، ولا هم يبالون لك.


بقلم : سارة دويدار

مسئول قوافل خارجيه لدى جمعية رساله

تعليقات

التنقل السريع