عاودي ابتسامتكِ

القائمة الرئيسية

الصفحات



ألا يكفيكِ كونكِ أغلى ما في الحياة عندي؟

ألا يكفيكِ كونكِ سبب سعادتي وابتسامتي؟ 

ألا يكفيكِ أن حياتي تتوقف؛ وقف حزنكِ؟ 

ألا يكفيكِ كونكِ أهم ما يمتلك قلبي؟ 

ألا يكفيكِ الغمام الذي يعُمُّ حين تحزني؟ 

ألا يكفيكِ حزني؛ بمجرد رؤيتي أن الابتسامة غير مرسومة على وجهكِ؟ 

لم تكن للابتسامة جمال إلا برسمها تلقائي عليكِ، الحزن لا يليق بكِ ولا بالظهور في عينيكِ، يكفي يا فتاة استمراركِ في قلق قلبي، هيا عاودي ابتسامتكِ مجددًا؛ لأجلي قبل أن يكون لأجلكِ.

بقلم : نور أبو الوفا

مسئول قوافل خارجيه لدى جمعية رساله

تعليقات

التنقل السريع