إلى متى

القائمة الرئيسية

الصفحات

 *إلىٰ متىٰ؟*

"بداخلي مئات الأسئلة لهذا اليوم، لِتلك اللحظة لم أجد أي إجابة لكُل هذا.

أصبحت نُسخة مُنتيه تمامًا، روحي هالكه، وكُل ما أُريده فقط أن ينتهي كُل هذا الصراع.

أُريد أن أسأل فقط!

أين أحلامي؟ لماذا لم أصل؟

آيُعقل أنني فاشلة، لم أؤدي حقًا ما عليّ، في كُل مرة أرىٰ ذلك المكان الذي حلِمتُ بيه؛ لكنني لم أصل ظل حُلمًا أكاد أكون أختنق.

دُفن ودُفِنت روحي معه.

إلىٰ أحلامي الفانيه أتقدم لكِ بِكُل الأسف، رُبما لم أكُن أستحقها من الأساس.

سلامًا لكِ يا أحلامي الضائعة، سلامًا يا عقلي المُدبر لم، ولن نصل إلىٰ الأبد، سلامًا غير لروحي المُنتهيةٌ".

لـِ/ إهداء أحمد.



تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق

إرسال تعليق

التنقل السريع