أصبحت لا أجد راحتي غير أمام هذه الكُتب، وإنني أترك العنان لقلمي يُعبر بما داخل روحي، لا أستطيع البوح مع البشر عن كل شيء يدور داخلي، أشعر بالإستراخاء حينما أكتب؛ أكتب عن يومي التي ينعاد يوميًا ولم أشعر بتغير، أصبح يومي مليئ بِصعاب ولا أعلم كيف أتخلص منها، أريد أن يشعرون بي، مثل قلمي يتحرك بسلاسة بَين أيدي، لا أجد الراحة حين أشكي للبشر، لذلك
أصبح قلمي يَتحدث عن حياتي.
بقلم: فاطمة حسن شعبان

عااااش اووي.
ردحذفجميله يقمرر.
ردحذفجميله يا بطوط
ردحذف