اشتقتٌ لك كثيرًا، كم أشتاقُ لبسمتك، أشتاقُ لحديثك معي، ونظراتٌك لي، يحزنني أنك لست بجواري، أوٌد لو تٌعاد تلك الذكريات، تٌهاتفُني في منتصفِ الليل نتحدث إلى أن يمل الكلام منا، تستقيظ في الصباح فتٌرسل لي رسالة حب تٌود فيها لو تلتقيني، نخرج سويًا نسير مع نسمات الهواء وابتسامتٌنا الجميلة، تنظر لي كثيرًا؛ تٌخبرني بأنني الأجمل، فنتحاكىٰ سويًا إلى أن نصل إلى وجهتٌنا، أين تلك الأيام الخوالي لقد أشتقتٌ لك كثيرًا!
بقلم : تغريد عبده

تعليقات
إرسال تعليق