نورُ القُدس!
بقلم/ تغريد عبده
أرى ضرب العدو فيهم كما سفينة تغرق ليس هُناك مَن يُنقذها، نحملُ داخِلنا بعضنا من الهم نودُ لو يُزاح، وكيف يُزاح وقُدسُنا في خطر، ناجِهم يا الله فليس لديهم سِواك، وأنقذهم من بين يدي الأعداء، أخرجهم من هذه الحرب الفتّاك، نُريد سماع المذياع وهو يقول النصرُ لنا يا أشقاء، النصرُ لنا يا أشقاء.

تعليقات
إرسال تعليق