"مرحبًا يا ميري"

القائمة الرئيسية

الصفحات



 مرحبا يا ميري 

كيف حالك اليوم؟

أردت فقط أن أخبرك انك لي حياه، انت وطني الثاني، طفلتك المدللة ماذالت تشتاق إليك، وانت تعلم اني لا أجيد إلي البكاء، هو وسيلتي الوحيده للتعبير، كنت دائما تخبرني انني طفله انا كنت ابتسم لك فقط في وقتها، أتعلم كان يجول في خاطري أفكار كثيره في ذالك الوقت أهمها هل ستترك طفلتك يوما تبكي بمفردها؟هل ستنساني معا مرور الزمن كنت امحوا هذه الأفكار وأقطع حبل شكي بضمك وكأن هذا العناق يجعلني اطمأن.

أردت فقط أن أخبرك اني اشتاق ليدك التي كانت تجعلني مثل طفل بحوذت ابيه ابنتك تفتقدك جدا يا اميري، لم يعد أحد يهتم بي اجبرتني الحياة من بعدك ان انضج كثيرا لاكن لا تقلق عندما تعود سوف أعود انا ايضا،ماذلت اتأمل في صورك لأحفر ملامحك بداخلي مره اخري، ماذلت اراك منزلي ووطني اشتقت لك كثيرا .  

متي تري رسالتي عد لي فأنا أريدك                              طفلتك المدللة .


سحر صبحي/روح       

تعليقات

8 تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

التنقل السريع