يتغلل حبك تفاصيل حياتي، ولكنكِ بلا إحساس، لم تشعري بحبي لكِ، ولا بنظراتي التي تحوم خلفكِ؛ فجعلتني شخصًا قاسيًا، عابس الوجة، قليل الكلام، يتمني عودتك ولو دقيقة، أركِ بعيني وكأنك سجينة ولكن ليست لقلبي ، بل سجينة في هذا العالم.
بقلم : شهد محمد السعدنى
"منبع التفاؤل"

تعليقات
إرسال تعليق