عاشق لها وأشعر معها أني طفلٌ ذو التلاثِ سنوات المتعلق بوالدته، لا أريد أن أتركها لحظةً واحدة، أريد عيوني أن تشبع من جمالهاٍ و رقتها، وخجولها الطيب الملئ بالمرح، فأنا عاشق لتفاصيلك وأحبك فوق الحب حبًا، ولا أتمنىٰ سواكِ من هذه الحياة..
بقلم : عبد الرحمن غريب

تعليقات
إرسال تعليق