كيف لكَ أن تتركني في منتصف الطريق دون أن تنظر إلي؟
وكيف ستكون حالتي بدونك؟ وانتَ الذي كُنت أدعوك برفيق الروح، كيف سيزورني الاطمئنان بعد الآن؟
بعد ما أخذت أمانيِّ لماذا فعلت ذلك بيٍ، وتركتني وحدي بعدما جعلتني أترك الجميع لأجلك؟
كيف يطوعك قلبك أن تفعل ذلك بي؟
أحببتك وكأنك الوحيد في هذا العالم وأستطعت أن تخذلني بكل سهولة لديك.
بقلم :آية زين

تعليقات
إرسال تعليق