اشتقتُ لك، وأنا ادرك بأنني لن أراك مطلقًا؛ فمكان ذهابك لا رجعة منه.
هل أنت سعيدٌ هناك؟
هل تشتاق لي؟
ليتهُ كابوس وأستيقظ وأراك بجانبي فأنا لا أستطيع العيش بدونك ولو للحظة، فكيف لي أن أكمل حياتي دون وجودك بجانبي؟
كنت كل ما أملك بتلك الحياة، ولكنك ذهبت، ولم يتبقَّ لي شيء، أصبحت كالتائه لا يعلم إلى أين يذهب، أبحثُ عنك بكل مكان متمنيةً أن أجدك بأحدهم، ولكن يا حسرةً على حالي فأنت لن تعود.
للكاتبة/ رحمة محمد

تعليقات
إرسال تعليق