إنتي قدري أحبک معشوقتي مثل العشق الذي يذكر بالروايات والقصص السعيدة أنا رجل حكيت مع فتيات كثير لا عدد لهم وعندما ظهرت معشوقتي أكتفي قلبي بمن سكنت فؤاده .. تحملت نزواتي وأخطائي الكثير وغفرت لي لا أريد سواها أن تكون امرأتي وحبیبتی وبنتی وصدیقتی وأم لي أولادي .
محبوبتي الجميلة سأجعلک سعيدة ومقتنعة بما أعطاها سأضحي بكل شيء لأجعلک في مملكتي لا أريد أن أضيعک مني مرة ثانية نعم أحبها مثل الحب السرمدي الذي لايشبه أي حب ٱخر ليس الحب الذي يأتي عن طريق الإنترنت والتواصل الإجتماعي أو من خلال حديث صغير ، لا الحب أكبر بكثير إنه مشاعر مقدسة لاتحتمل أن يلوث ويعكر صفوها أطفال جاهلين فترى امرأة ورجل أكتفوا بحبهم وتعاهدوا أن يكملوا طريقهم سويا
ترى إن تألم إحداهم شعر وتألم الأخر وإن فرح أحدهم يفرح الأخر وكأنهم روح واحدة في جسدين يكبرون سويًا إلى المشيب إلى أن تظهر تلک الخصل البيضاء وتبرز عروق أيديهم ويبقون ممسكين بأيدي بعضهم البعض مهما حدث ومهما عصفت بهم الحياة فهذا هو القدر والحب الحقيقي الذي يحمل أرفع وأنقى المشاعر إنه حب يكبر ويزداد تأصلاً وتعمقاً كلما زاد عمرهم إنه حب يافع حتى المشيب لايكبر ولايهرم إنه قدري وأنا گـ رجل أحببت هذا القدر الجميل الذي سكنتيه أنتي یا عمری ف أنتی وحدک سیدتی ووطنی وفتاة أحلامی ولیس أحد غیرک أحب أن أشارک معک جنونک الطفولی ومشاعرک وحنانک ویشارکنی طیفک بکل لحظة فرح وأراکی بإشراقة شمس وبضوء النجوم والقمر وبقطرة مطر بنعمة وتر بقصیدة وشعر ودیوان ولحن القدر الجمیل سأخبرهم بأن دعواتی لکی کـ الظل تتبعک أینما کنتی وأنک فی أضلعی ونبضاتی
سأعلن حبی لکی وأحکی للعالم بعناق أروحنا حینما تسری مع الأنفاس فتخطفنا سأخبرهم حینما أشتاق لکی برسلک حبی لکی واشتیاقی مع الدعوات فی سماء الکون فتغمرنی بعدها السعادة أنا في حبک اعتزلت كل نساء العالم من أجلک سأجعلک تكتبي اسمک مراراً وتكراراً ليعلم الجميع أني لک وحدک من أجلک نقشة اسمک بقلبي كي لا تدخله أنثي بعدک لقد جعلني حبک إنسان يحلم بالمستحيل من أجلک فلا أحد يختبر صبري أبداً فأنا في حبها العاشق المجنون ... !!
الــگـاتـبــة :- مـايـسـه أحـمـد عـز .
جــريــدة :- كــلــمـات مــن ذهــب .

تعليقات
إرسال تعليق