ماذا لو أحببتُ كاتبًا؟
لأصبحتُ موضوعًا جميلًا ف معظم قصصه، لأصبحت أوصافي غزلًا ف قصائده، لأصبحت سطوره تتغني مُعلنة عن وجودي أتمثل ف كتاباته، لا يُشترط أن تكون صريحةً، ولكن بالتأكيد ستكون واضحةً، إن أحببتُ كاتبًا لصار هناك فصل آخر من ملحمة العشاق، تُحكي عند نهاية كل سهرة، فهنيئًا لي!
بقلم الكاتبة| نورهان جمال الديب.
"كگالنوري"
جريدة| كلمات من ذهب.

تعليقات
إرسال تعليق