يكمن الطريق في القليل من الصبر والإيمان
الكتابة "إيمان القاضي" تلك الكاتبة التي تبلغ من العمر عشرون عامًا، وقد اكتشفت موهبتها عن طريق إنها كانت تكتب ومن كان يرى كتابتها من أصدقائها كانوا يعجبون بها وكان أول من علم بنشر كتابتها وكان أول الداعمين لها هو أبيها.
حيث بزلت جميع جهدها؛ لتصل إلي تلك المكانة، فهي ليست كاتبة فقط بال هي كاتبة، صحفية، منشدة، فوتوغرافي.
قالت الكاتبة إيمان القاضي: أنها طالبة جامعية بالفرقة الثالثة، بدأت الكتابة منذ الصغر، ولكنها نشرت كتبتها ودخلت الوسط في شهر سبعة لعام الفين اثنين وعشرين
حيث عند دخولها الوسط حصلت علي المركز الأول بدروع وشهادات، وشاركت في كتاب" حان وقت الرحيل" معرض القاهره الدولي للكتاب ٢٠٢٣، كتاب" القدر المحتوم" والكثير من كتب الكترونية، ومازالت في الإستمرار.
أثناء الحوار الصحفي صرحت "إيمان القاضي" أن فضل الكيانات لها كثير ومنهم كيان الحُوريَّة .
في الحقيقة لم تواجه صعوبات للدرجة ولكنها قالت: أنها تعبت وفقدان الشغف هو من يعيق التزامها بالكتابة أحيانا، ولكنها تتغلب عليه وتلتزم بقدر الإمكان
لم تستلم يومًا قط وستواجه في سبيل الوصول إلى هدفها بإذن الله.
في النهاية تركت الكاتبة "إيمان القاضي" رسالة شكر تقول بها:أنها في البداية الشكر لله تعالى علي وسعه وفضله وكرمه عليها، وأنها تحمده كثيرًا علي توفيقه لها، بعد ذلك ودت أن تشكر نفسها لعدم استسلامها في شيء، واستمرارها في السعي، وبالأخص بالشكر أفراد عائلتها جميعاً لدعمهم المستمر، تشكر كل من كان سبباً في وصلها إلى ما تريد وتشكر مؤسسين الكيان لدعمهم للكتاب.
في النهاية نترككم مع إحدي كتابتها
"مازلت أؤمن بأني سأصل يومًا إلى حلمي، إلي ذاتي، إلى ما أريد*
مازلت أطمح في أن أصل إلى أحلامي، كل تلك الأحلام التي خطرت ببالي ووددت تحقيقها والوصول إليها، إلى كل تلك الآمال التي علقت بقلبي وتربى أن تخرج دون أن تتحقق وأن أراها بعيني يوماً، إلى ذاتي إلى مابداخلي، إلى أعماق قلبي إلى راحتي وأماني، إلي أفضل نسخه مني وإلي كل ما وددت أن أكون عليه وأعيشه، مازلت أطمح، وإن طال بي الزمان وأتعبني الحياه سأظل أطمح في أن أصل إلى كل ما اريد.
ك/ايمان القاضي
كانت معكم المحررة/جاسمين ممدوح
جريده /كلمات من ذهب
المؤسسة/إسراء علي










بالتوفيق ان شاءالله
ردحذفالله يبارك فيك ويحفظك يا حبيبي ♥🫂
حذف