نعم؛ نتظاهر بالهدوء دومًا، ولكن هذا عكس ما بداخل عقولنا، لم يكن بأيدينا تمامًا، هذه هي شخصيتنا هادئة ولكن بداخلها لم يُهدى، عقولنا لم ترتاح من التفكير ولو لِدقائق، تفكير من ما حدث، ومن ما يَحدث، يؤلمنا دائمًا هذا الوضع، ولكن ماذا سنفعل؟
نهرب إلى أين؟
أصبح ينهش في عقولنا الضجيج ولا نستطيع على توقفهُ، من الصعاب التي تَمُر على حياتنا وتؤذينا دائمًا ولا نقدر على البوح بما ذلك، أصبحنا لا نملك غير الصمت بِعقولنا هذه.
بقلم : فاطمة شعبان حسن

ما شاء الله اللهم بارك حلوة اوووي ربنا يوفقك يارب ي جميلة كتاباتك ما شاء الله جميلة
ردحذفعاش نص هادف وجميل
ردحذف